Diya Tawil

Fudi d. 1245 AH
131

Diya Tawil

Genres

============================================================

132 فير سرر: آل مراد تسه الا الخطب ا به ذار مدر آنذ مر اليد على قومه ليز منربه والنعرتة، وقبل الالراء أن الاطاء كانوا يأخذون المهد عل أهم بانه إذا بعث محمد ان بؤه نوابه وينصروه : قال فى الباب التاويل وهذا قول كثير من اللفسرين (قلل) تعالى للانباء وقال كل نبى لقومه و"أقررتم) بنيك (واخذتم على ديقم اضرى) اى عهدى التغيل سمى به فقل الحانظة علبه أو لانه يرصر اى يشة (ذالوا أقررتا قال فاشدوا) على انكم وانباعكم بذلك او أتوا هذه الشهادة الى امكم أو إلى الرمول (وانا مسكم من الشيدين) عليم وطيهم ومعنى تحب إذا باذكر أى اذكر ما ذكر للمنكر ليطم مانخصك اه به من الدرحمات اللا وفيه تويخ للجر فين وتحذير عظيم بكرنه من الشاهدين (ان تول بمعد ذا لاث) للثق الموكد بالاقرار والشمادة (تلوكتيك ثم الظسيقون) المنمرد ون من الكفار (افغير وين أله تبغون) بالناه للمبهوروبالباء لا بى ممرو وجفص، أى : المنولون عطف على الجلة المنقدمة والهموة متوسطة ينهما للإنكار أو على حقوف تقديره اتولون فير دين الله تبنون وتقديم الفعول لانه المقصود بالانكار (ولة الم) انقاد (من فى لسكوآت والآرين علرعا) حال أى طائنين (وكرهام بالسبف ومعاينه ما يلمن اليه كرفع المهل ونحره (واتبه تيوذ) باليد ولحيس عد بالياء (قلزا هم بايحه (مالنا يلغر يسا اترن علناوتا أرن عل ارايي داتمنيل واتمبق وتشرب والانسايد وما أوقى مرتى وبتى والنبيون ين ربيم لا ترق ين احر يمنهم وتحن له مسلمون) منقادون او خصون فى عبادته * والتزول يدى يالى كا ى البقرة لا نه يتى إل الرسل وبسعلى كا منا لاته من فوفى، وقم المتزل علبه عيه السلام على المنزل على سائر الرمل لانه العرف له وللمبار عليه (ومن يتج خير الاسلام ديتا) نمير ( ثلن يقبل ينة وهو فى الآخرة ين التكرين) لصيره إلى النار المزبدة طبه وهذه الاية ضليت عل كل عامل على غيم مة الإسلام ثم استفهم منكرا بدا فقل (كبي) اى لا (يمدى آقه ترما كقروايته لبما نييم وقيد وا) حالف عل كغروا اى وشمادتهم (ان لر حرل حق و) قد ل يمله قم البنت ) المحمج الظاعرات على صدقي النب زرك ف ربط اسلواثم ادندوا (والله لا تجدى القرم لاظايين) الكانرين (لولشيك جراوثم ان عليم لشة للر والملك نكو وانايس اجمين ) يدل على حواز لنجم ومنج لمن القوبن، وتقدم تفصيل ذلك فى القرة تمنلهين قبا) اي اللية او اللو الدارل بهاطيها (لا يمفف عنهم العفاب ولا ثم ينظر وده إلا) يكن والدين تابرا ين بعد ذالك واملسرا) ما أنسدوا أو بخرا فى الصلاح كالملاث بن سريد (قاين الله غرر ديبما بقبل الايه ن اليره كن ذرنويه (أن الدين گتروا) يبى لاتته ليلنين) بربى (ثم ازتانو ا كفرا) بمسد (ان تقد توببه اقا غرغدا دسا ترا كعارا (و أو لكيك ق هشلارد.

ان الدين كفروا وسا ثوا وثم كفلر ان يتل ين احدهم مل الأري) مقدار ما يملوها (فهبا) تنلبط اا ن شانه وار ار سافم فحالالا بس منارمنة، وله كان الورضعلى اكر سيا لا تلع نود فصبهة اوعدا

Page 131