Diya Tawil

Fudi d. 1245 AH
129

Diya Tawil

Genres

============================================================

1 قى مسوره ال مران اللامتة ولوبجايرل) عت بلى ان يوذ والصير لايد (* ذسى انح: أى لا يريرا اذ احا يتنليكم بالبة او لا تروا لنبر انياعكم ذلل (يعق وبك) يوم القبامة يد عمال (ثل ان التضل يد تفيرتيين قتلاه) لن إين لكم انه لابون احدمثل ما اربنم اراتقه واسع عليره بن يرتمنه من يقاء واقى بو التبعضل التقيهه ريا هم الن من الاول ازين اعل الكتبه ن انذ تلتة يقغر) يد كنر اثر نر النى امات وكبد اله رسلام ايده رتى التا ركان اويه دما اناها اله اوتم ين ان تايتة يديعلري ار أل (لا ير نه الاقه لهجاء والاعايت ملنو قية بالاللح والخاصة إل الحكام * ككب بن الاشرف ، ار ه فتحاص " استود* قرشى آخر دينارا لجمده يعنى منهم فنو اماة ومنهم هاتن ف أقل شىء، وقيل المامونون التصارى والحونة الهود ، وقرا تانح وابلجهور بكر هاء ويزنو، وولا يوتوه بمعبما الالون ويشاما الجمنلساء، وترا ابو عرو وحمرة وابربكر ياسكان الماء ( الك) زرك الاداء ( يألهم فالوا ليس قلينا في الأسين ) العرب (حببل) اى اثم لاستلالهم 1 ويتنكم ظب لكم علينا حق وادهورا أنهم وجدوا ذلك فى كتابهم ، وقيل كانوا يقولون ان الأموال كله

(وتقرلون على أقر الكدب) بنبة تلك اليه (وق يتلمون) انهم كاذبون . قال عيه اللام لما نزت وكذب أعداء اله اما من شىء كان فىالجاهلية إلامو تحت قدى الا الامانة فإنها مؤداة الى البر والفامره قال ابن العربى فى الاحكام : قال رجل لا بن عبلس : إنا نصيب فى الغزو من أهل النعة الدجاجة والشاة ونقول لبس علينا بذلك باس : قال له : هذا كما قال أهل الكتاب لبسر علينا ف الأمين سيل انهم ان ادوا الحزية لم بعل لكم من اموالهم شىء الاعن طيب انقسمم. اء. وقال ايضا فالامانة عليمة القرف الدين ومن عظم تدو ها التها تقف على عنبي العراط لاتمكن من الهواز إلا من حخفظها وللا قيل : "لا تخن من خانك فى الامانة * ولا يهوز ان تغدر من غدرك، اه. (تلى) علهم فيهم يل (من أوق يعهدم) الذى عاهد الله علبه أو بهد ان طيه من أداء الامانة وغيره فالضمير لمن أوق (واتقى) الله بنزك الماسى -ومنها الخيانة - وهل الطلعات (قإن اه بجمب المقين) فيه وضع الظاعر موضع المضمر لادلالة أنه بذلك يدخل فى المنقين وحلة الشرط وجوابه استناف التقرير ما قبلها وهوم المنقين ناب مناب الراجع من الجراء ال من واشعر بأن النقوى يعم الوظه ونغره من اداله الواحبات واجمتاب المتلهى . ونزل فى الهود لما بدلوا اتست مد بحيب بسيهسيه نعت النبى وعهد ات اليهم فى التوراة واضفوا على ذلك رشوة . أو فى رجل أقام سلعة فى السوق طلف لقد اشتراها بما لم يشترهما به ، أو فى "أشعث بن قبر، وبودى ف بتزر وتوجه المحلف على الب ردى كا

Page 129