============================================================
112 ير حررة ان عران ييليه آله) وعيد بليغ يان لقرله وبعذرك لله تفسه اى لانه يطلع علبكم (ونعل ما بى الستوآت وما نى الأريض رآه على كل شيه قوير) وضه عقرنكم للوالاة . اذكر ( يوم تجد كلى تنسو) جراء (ما تعمبلت يمن تحيمر تحنرا) مفعول ثان انحمد او حال من ما (وما عيلت ين حوه) مبتدأ خره (تردلو ان ببنها وبينه أمدا بييدا ) غاية ن نماية البسد أو يوم منصوب يحذركم أو نود بعده وماهلت صلف على ما عملت اى تود كل نفس برم تمد خيرها وشرها اضرين أن لوكان ينما وبن ذلك اليوم امد بعيد (ويحترگم أقه تفه) كرره لذايد للا يفقلوا عنه (وأقه رهوف باليباو) مث عنرهم من تعطه ( قل ان كتم ثتحون افه) أى زيدون طاعنه (فأ بوق بخيك آله) بمنى ييكم ويرض عكم نولت فى قوم ادعوا عبة الله أو فى قول البهود نحن أبناء اله وأحباؤه أو فى قول الشركين : ما نعيد الامنام الاجاقه لقريوثا اليه وفيه أن من ادعى عبة الله وعالف سنة دسوله نهو كاتب بص كنلب اقه (رتنيز نكم فتوبكم والله تقور ريم) ان تحبب اله بطاته واتباع نيه (ثل ايليسو ا الله والرحود) فبما يأمر اتكم به فهى علامة المحبة (نان توكوا) عن الطاعة فهم كاذبرن لا يحبون الله (قإن أله لا يحب الكفرين) اقام الطامر مرضع المضمر اشارة المالعلة بالنولى اى كفرا ينى المحبة وقصدا لله موم ثما شارال وأولاد هما الاتبياء (وهال خمران) " موسى وهارون انى عمران بن يصهر بن قاهث بن لاوى بن يعقوب ، او *عيى وأمه مريم بنت همران بن مائان" من نسل بهودا بن يعقوب وبين العمرانين ألف وثمانمائة سنة ، وقيل المراد بآلما أنفسهما (على العثلمين) بما خهم من البوة والرسالة وجميع الحصاتص الروحانبة والمحمانية (قرية) حال أو بدل من الاولين (بعضتما من) وله (تمض) منهم أو من بعض فى الدين وحنة بنت فاقود ه لما اسفث ودعت الله الول فأحت بالحل ضفرت أن تحمل ولهها حبا نيت القدس كا قالت (رب اتى تلوت لك ما فى يطين تمررا) عنيقا معالصا من شوافل الدنبا لحدمة ينك القدس (تتقبل ينى انك أنت السميع) لقول ( العليم ) بنتى ، ومات عران وهى حامل (قلما وممتما) الضعير لما فى بطنا اند باعنبار المحير أى ولدتها عادية وكانت ترجر أن بكون غلاما اذلم بكن يحرد إلا الظان (قالت) معتنرة (رب أنى ومتتا أتى) تحسر منها ليس بعائدة الخبر ولا بلازمها (وآله اعلم) أى عالم (بما وضعت) يكون الناء ولابن عام وابى بكر ضمها اعزاض من كلا مه تعالى على الاول تعطيا لما وضت (ول الذكر يالا نتيا) لانه يفعد الندمة ومى لا تعبع لما ينعنيا وعويرتها وما يشربها من الحجبض ونحوه (وأتى سمنها رتم) اى العابدة بلتهم تقلؤلا (وأذ أعبذعا بك وذريتها) أو لادها (ين اشيطلن الريم) المطرود . فى الحديث * سامن مولرد يولد إلا مسه الشيطان
Page 121