============================================================
10
و ثلاثة لا بنظر الله إلهم يوم القبلعة ولا يركهم ولهم عفاب اليم : المان بصدفته والمسبل إزاره ، والمنفق سلمته بالحلف الكاذب . اه وكن بالآية والحديث وهدأ علي ذلك ثم اكد ذلك ايضا بقوله (با البما الذين * لمترا لا يبعطدلوا صدتنݣم ) اى احور من (بالعد والأنعا ) بأن يزدى إل عم لنبول اذ السينة لا تبطل الحنة إبطالا (كالزى) أى كا يطال نفقة الذى ؛ فالكاف فى حل نهب على المصدر أو للتقدير : كالمناةق الذى ، فنصبها على الحال أى ماثلين الذى (يتفيق ماله رتاء التاس) مرايبا لهم علل أو مضعول له (ولا يوين بلقله ) لالك لا يطلب يانفاته رشى الله (والبوي الا يخر) لا يرجو الثراب فيه ، شبه المن والآذى بفعل المنافق تحذبرا من ارتكابه وحثا على اجتابه (تمتله) أى المرائى وانغاقه الذى لا ينفع به (كمثل صفران) ححر املس (عليه ثراب نأصابه وآبل) مطر شديد عظيم الفطر (فتركه صلقا) سلا أملس لاشىء علبه من التراب مثل ضربه الله لنفقة المنافق المراى والمؤمن المان الموذى بما ذكر فكذلك نبطل أهال هزلاء (لا بقدرون على) وحدان نواب (تحه يمنا كسبوا) علوه فى الدنيا لا يحدون له ثوايا فى الآخرة كما لا يوجد على الصفوان شىء من التراب (والله لا يهدرى لقرم الكنير ين) جمع الفعير لذى ينفن باضبار المعنى لان الراد به المنس او اهج كا ف قوله : واذ الذدى سمانت بهملج وماؤهم . هم القوم كلى القوم يالم تماله وق آغر الآية تعريض بأن الرياء والن والاذى على الانقاق من صفات الكفار بمب على المسلم اجتنابها ، ثم مقب المراين بحهم فقال (ومقل) تفقات ( الذين ينفيقون أمرالهم آبيناه) طلب (مر ضات آلله وتثيينا ين أتفيهم ) أى تحقيقا لواب عليه بخلاف المنافقين الذنين لا يرجونه إنكارهم له ، و همن " ابشائية، اى تشينا تاشتا من عند أنفهم او تبمصة اى كشبتا بعض أنفسمم على الابمان فإن المال شقبق الروح فمن بذله لوجه الفله ثبت بعض نفسه ومن بذل ماله وروحه ثتما كاها، قاله البيضاوى . والمعنى مثل نمو تفقات مولاء عند اله (كثلر) ثمرة (جنة) بنان (بربوةه حنم الراء للجمهور وفتحها لاين عامر وعاصم مكان مرتفع بيرأ كثيف التراب صتر لان الشير فيها اركى واحن لانه لا يعلوه الماء ولا يطو عن الماء، ومن نطم الخلبل إمام النحو يمهح بانا على ربوة: ن ترنت عرب ب الافماق واتحفت . عز التعاطخ واستقه يسقافا (أسلبما وايل فآتت) أعطت (أللها) ثمرها بكون الكاف لنافع وابن كثير وأبى عمرو وبضمها لابن عام والكوفيين (يسعقين) مثل ما يشمر غيرها أومثل ما يظن بها والعتعف الثل وقيل اربعة أمشالها ونصبه على الحال أى مضاعخا ( قإن لم يصبهما وابل فطل) مطر خفيف أى صمير القطر يكفها لا رتفاعها . المعنى تمر وتيكو كثر المطر أو قل فكذلك نفقات من ذكر تركو عند الله كثرت الشرة اتام ره تع رو د محم مه ارتترا
Page 105