فحياتي في غير هذا الخمود
أنا كالموج ليس يحييه إلا
ثورة الريح وانتفاء الركود
أنت للعين وردة بضة الحس
ن على فرع غصنها الأملود
كلما صافحت لحاظي دق ال
قلب عطفا على رقاق الخدود
وتشوقت أن أصلي لربي
ويدي فوق حسنها المعبود
داعيا أن تظل رفافة الثغ
Unknown page