وهو الشاطئ الذي في حفافي
ه تقر الأنغام بعد طواف
كل لحن من الملاحن مهما
أبدعته أنامل العزاف
فإليه يصوب في سدف اللي
ل ويثوي صداه بين الحفاف
ليت شعري أيستحيل صدى في
لجه، أم يقر في الأصداف؟! •••
إن هذي، يا شمس، ألحان قلبي
مرسلات عن مدمعي الذراف
Unknown page