176

ظبية فرغت خيالك منها ،

لم يدم عهدها ، كما قد عهدتا

22

ولقد متعتك منها بوصل

زمنا ماضيا ، وكانت ، وكنتا

23

فاسل عنها ، فالآن وقت التسلي ،

قطعت منك حبلها ، فانبتا

البحر : كامل تام 1

Page 176