167

لقد أبغضت نفسي في مشيبي ،

فكيف تحبني الخود الكعاب

البحر : طويل 1

رأت طالعا للشيب أغفلت أمره ،

و لم تتعهده أكف الخواضب

2

فقالت : أشيب ما أرى ؟ قلت : شامة ،

فقالت : لقد شانتك عند الحبائب

البحر : مجزوء الكامل 1

Page 167