مثل الطرابيل ، أحدان الحمير به
تفلي معارفها الجون العلاجيم
42
شذ الحوالي عنها شوذب حدب
عاري النواهق ، بالتنهاق منهوم
43
حتى دفعت لمستوري على عجل
في جوزه ونصيل الرأس تقديم
44
كأنه ناشد نادى لموعده
عبد مناف إذا اشتد الحيازيم
45
يثني على حامييه ظل حاركه
يوم قديديمة الجوزاء مسموم
46
فصام ، شوك السفى يرمي أشاعره ،
نيطت بأرساغه منه أضاميم
47
Page 134