عَلى جُردٍ مُسَوَّمَةٍ عِتاقٍ ... تَوَقَّصُ بِالشَبابِ وَبِالكُهولِ
إِذا ما الرَكضُ أَسهَلَ جانِبَيها ... وَجَدَّ السَيرُ وَاِنقَطَعَ النَقيلُ
وَيَومَ الشِعبِ غادَرنا لَقيطًا ... بِأَبيَضَ صارِمٍ عَضبٍ صَقيلُ
غَداةَ أَرادَ أَن يَسمو إِلَينا ... بِأُسرَتِهِ وَأَخلَفَهُ القَبيلُ