ريا المسالك حيث أمت صادفت
ما تشتهي من مجثم أو مرتع
فإذا علت سكنت مظلة أيكة
وإذا هوت وردت قرارة منبع
أملت علي قصيدة فجعلتها
لشكيب تحفة صادق لم يدع
هي من أهازيج الحمام وإنما
ضمنتها مدح الهمام الأروع
هو ذلك الشهم الذي بلغت به
مشكاته حد السماك الأرفع
Unknown page