بأسنا في كتابها مسطور
وعذارى من المنايا وعون
فخرنا في جيوبهن عبير
إن أرادوك بالمهانة يا جي
ش بلادي، وأنت ليث هصور
أقسمت تلكم المواقع أن اله
ون أولى به اللئيم الغدور •••
كم لقينا في فتحه من عناء
يعلم الغاب، يشهد العطمور
كم سرينا، فلم تعقنا الأفاعي
Unknown page