164

خلفتني للهم في

ه وللشدائد والخطوب •••

أماه إني قد طرق

ت حماك في اليوم العصيب

أبكي على سعدي كما

يبكي الغريب على الغريب

يمضي الصباح ولست أع

لم منه أسرار الغروب

بئس الحياة إذا جهل

نا كنه ذا الكون العجيب

Unknown page