162

أنا للهوى ذو همة

ولغيره أعمى أصم

وسهرت ليلي والجنا

ن بغير ذكرك لا يلم

وكتمت أمري في الهوى

والدمع عن حالي ينم

والشاعر المطبوع من

مطبوعه سقم وهم

تم الوصال لغيره

وله وصالك لا يتم

Unknown page