256

البحر : وافر تام

لمريم صعب رمس في صباها

عليه وجه فاديها أنارا

دعاها نحوه من وسط دير

قد اعتاضت به الفردوس دارا

ففي الحالين ما برحت لديه

تؤرخ بين أخدار العذارى

Page 256