** التعليقات :
مع ألأسف لم يمكنني تشخيص الشخص المرثي وأميل إلى أنه السيد أحمد السيد كاظم الرشتي للأسباب :
إنه من وجهاء كربلاء المثقفين والميسورين ، وكان له ناد ومحفل يجتمع فيه الشعراء وألأدباء.
مات قتيلا من دون أن يعرف قاتله أو يثأر له (ألأبيات 17 و18 و27).
قد حزنت عليه الدولة العثمانية لأنه من الموالين لها (البيت 26).
وله أخ حسن وشبلان أحدهما السيد قاسم.
ومع ذلك لعلي أعثر على المرثي فعلا قبل طبع الديوان.
في نسخة أخرى : (هلا إعتظت) و (هلا عنه) (الناشر).
Page 88