14فما يلين لوثوقالحادثات منكبييتركني مرددابين الرضا والغضبفيا لها بليةأعدها في النوبلي عنده ورد ظمظام ومرعى سغبفليته إذ كان لايسمح لي يسمح بيPage 14CopyShareAsk AI