59البحر : خفيف تامطرقت مطلع الثريا وولتوالثريا تشم ريح الوقوعتحت جنح من الدجى أورثتهعبقا في قميصه المخلوعأيها الليل هل درى البدر أنيبت من أخته مكان الضجيعأمكنتني من العناق فلماجلب الفجر ساعة التوديععمدت بردها بغصن وقامتتنفض الطل أحمرا من دموعPage 59CopyShareAsk AI