178

رشأ ينير دجى الظلام بغرة

كالبدر بل كالشمس في الإشراق

كتب الجمال بخطه في خده

هذي بدائع صنعة الخلاق

الدعص حشو إزاره والغصن طي وشاحه والبدر في الأطواق ~

ما بان صبري يوم بان وإنما

بددته من دمعي المهراق

Page 178