335

============================================================

القصيدة الثانية والستون 21 ملكت يد(1) الطوى مقادتى عبادتى كل الومان عادتى ما هما طبعنى مذ (2) كان انطبع 114 اند الحرص الخبيث والطعع من كل أقاك أتيم معتد فلا بغرنك قول الحسد إا نقول قول أهل الفلسف وقول من يقول من أهل السفه هل بنصبون فى القران سلها 117 وها هم فاساهم لتعلما قصة واحدة أو دونها بوجبات العقل بوردونه جار الاولى أفتوا بما لم يعلموا فكيف ما لم يعلموه علموا اعلموناه(4) وهم نسوه 120 يا ضعف ما بالجهل أسسو ان القران عندنا أسنى نسب والفلستي ما له فيه نشب ونقمع الجور بسيف العدل جع بين فضله والعقل ما يضم الصدو لى من فصه 123 أيها الهمام هذى قص والغرض المقصود فيه همى رفمتها تلبس لبس التظم وبعث حسن الرأى فى قبولها كفير سيئاتها بطوه فيك(4) الورى ومن قذاه قد صفا 126 اسمع وأنصف قالزمان أنصفا تلف إلاخدمة لى غرضا انك إن فتحت لى عين الرضا يز اليقظان من قعسا قصر عنها شاو من دونى عسى امن غير ذا إلا وكيد الحرمة 129 ولم تجدنى فى وجوه الخدمة لا أستحى فيهم ولا أحاشى اشية فى زمر الحواشى ن قدر كتبتى مقارب كويتب ما آن آقول كاتب من خطبتى(5) لا يأنف المحراب 132 وخاطب إن ذكر الخطاب شعره وعدة من ناسه وأن أدل واحديباس طول الزمان النصر من عند الله فجدك الميمون مضمون منه لسان تفرتا كليل 135 وبامينا محصوله قليل ((1) د: يدى. (2) د:ما. (3) د : اعلمونا.

(4) د: لك (5) ك: خطبى.

ديوال المؤيد

Page 335