============================================================
القصيدة السابعة والعشرون بواسع رحمة: وهابها اى انى لأرجو النجاة فانى تحرمنت ياذا الجلال مشجدها وبمحرابها اذا افترت الحرب عن نابها نبى الهدى والوصى الذى لفح صارمئه بالشطلى تلفح نار بآقصايها وعترته عترة قد علت بانسايهاوبأحسابه علامة طهر لانسايها ولايتهم لرجال الولا دهتنى الليالى باوصابها الهى إنى بآل النبى وكم أنصبتنى بتنصابها كم جرعتنى من صابها فغفرا إلهى ظنى امرؤ ادخلت المدينة من بايها وجاهدت فى الله حق الجهاد وجذت بنفسى لاربابها لازلامها ولانصابها وعذب نعداتهر التابعين 12 وقتطع من النار أثوابهم قد آن تقطيع أثوابها فتارك ياربى آولى به وهم يا إهى أولى بها
Page 280