240

============================================================

القصيدة التاسعة ي شده الرحال تيريد الرتحيلا ذدا البئين من حبدنا مستحيلا ويين المسرة همذ حال حيلا لفى على نمهجة بينها 3 فديت الذى بكمال الجمال تمملك قلبى قليلا قليلا غدا باللقاء علينا يخيلا فلما دآنى ممستأسرا عزائى سليبا وحدمى كليلا وفادر من زفرات الفراق ونومى قليلا وليلى طويلا وقلبى على النسار ذات الوقود وشوقى صحيحا وجسمى عليلا ودمعى يصب كصتوب الغماع فصبه علىة العذاب الوبيلا سلاه لمباذا استحبه البعاد و ادر بالشوك طرفى كحيلا وأسلمني للأسى والذحيب وشجو التقرقق ثقلا ثقيلا وحلنى من جوى الاشتياق لواحمتلت بعض ما بى الجبال ر ايت الجبال كثيبع مهيلا 12 أما كنت أحض ودى له لا عدل إن رام عتنى عدولا ولا عدال إن ظل لى هاجرا وأى يصادف(1) مثلى عديلا اى بشينا وأحكى جميلا وكان وكنت بفرط الهتوى لجلدذت بها، واغتنمت الثترولا 5 ولوء من حياتى رام النزول عى الله ذاك الحبيب الملولا تول ، ولم يوع لى ذمة (1) ف : يصاد ومثلى

Page 240