============================================================
القصيدة التانية واوح من بخر الردى فى لجته 4 كم سالم فى جسمه ونهجت فمن عدا اليوم سبيل الرعشد من العمى يكون أعمى فى قد فى الدئين بل جهتم بالقو رمت بهم يده الردى فى نهوهة وشتبهوا الخالق بالخلائق 39 ن منهج الحقائق فسقطوا عر خلق جشيى وروحانى ذلكم باد وذا خفي قائل قال : تراه العين وهو لممرى. وصمة وشين من أنجل أن رؤية (1) الابصار تصة بالجسم ذى الاقطار42 وقائل قد قال لما دقيقا جدا وقى أفكاره تعقا ما ذاك إلا قوله ذى تعضليل راه ، لكن رأوأية العقول أن حتتى ما أتى بشى ولم يبين رشدا رمن فيء العقل للعرء آداة كالبصر ذا باطن فيسه ، وهذا قد ظهر لعقل لم تجاوز التمثيلا ان جعلت نجوه سبيلا كلانهما يدركا بالمجانس مقالد صتحت بلا تمتارسه8 يا قوم كي تدركه حاشاه وليس رمن جنس العقول الله ه كما تعالى أن يكون كالصور سما كيما يلاقبيه البصر خباطلتا (2) عشواء حهل وعمه 1 القرقتان اجتمما مشيبه ما تجاوزت حدة صفات البشر وتعت آرواحهم والصو ذلك تشبيه فما التوحيد وذاك تجسيد فما التجريد ما القلم الجارى بما قد قدرا والوح ماذا* فعلى اللوح جرى اقصب ذلكم أم خشب أدرة أم فضة أم ذهب ام يجهلان ليس يعقلان ايعثقلان ما كيكتبان سالتكم بالله قولوا ما هما ؟ قما ثوى ذورتبة مشوائهما (1) ف : برؤية. (2) ل.ق .ح : خباطة
Page 215