48البحر : وافر تامثقي بي ، يا معذبتي ، فإنيسأحفظ فيك ما ضيعت منيوإن أصبحت ، قد أرضيت قومابسخطي ، لم يكن ذا فيك ظنيوهل قلب كقلبك في ضلوعي ،فأسلو عنك ، حين سلوت عني ؟تمنت ، أن تنال رضاك ، نفسي ،فكان ، منية ، ذاك التمنيولم أجن الذنوب فتحقديها ،ولكن عادة منك التجنيPage 48CopyShareAsk AI