معروف أو لا.
والضرب الثاني ما يختص بالضعيف
الموقوف
وهو مطلقًا ما رُوِيَ عن الصحابي من قول أو فعل، متصلًا كان أو منقطعًا، وهو ليس بحجَّة على الأصح، وقد يستعمل في غير الصحابي مقيدًا نحو وقفه مُعَمَّر على همّام، ووقفه مالك على نافع، وقول الصحابي كنا نفعله في زمن النبي ﷺ أنَّه مرفوع، لأن