سنة اثنتين وسبعمائة
فيها وسط اليعفوري والقباري وقطعت يمين التاج الناسخ لدخولهم في تزوير وتخويف الأفرم من كبار عماله عليه
وطرق قازان الشام فالتقى يزكه ويزك الإسلام بعرض ونصره الله وقتل من التتار خلق وأسر مقدمان وعلى يزكنه سيوف الدين أسندمر وكجكن وغرلو وبهادر آص في ألف وخمسمائة فارس وكان العدو نحو أربعة آلاف وتأخر جند الأطراف إلى حمص
Page 19