============================================================
المنصور كان خبرها عنده ، فسال عنها فعرف انها عند جارية لمروان . فطلبها حى وجدها . فكانت عندد ينظر فيها (1) . ولم تزل في خزائن الخلفاء دهرا . ثم فتمدت المامون بالله . في ن البطريق . في 204) وقال يحيى بن الب كتابه المعروف بكتاب "السمومات ودفع مضارها" .
حجر البازدر إذا حك وترك حكه على موضع اللسعة حبس السم وأوقفه وأزاله ، وإن ترك على طعام آو شراب وكان فيه سما عرف الحجر . والملوك تصنع منه زصب السكاكين للموائد وتترك السكين على المائدة فإذا كان في الطعام سم عرق ذلك النصاب المصطنع من حجر البازهر .
بن زياد الترك ببخاري ي 205) ولما لتم عبيد الله بن .(2) سنة آربع وخمسين ومع ملكهم امرآته فتح خاتون .
فلما هزمهم الله تعالى اعجلوها عن لبس خفيها فلبست احددما وبتي الاخر . فاصابه المسلمون فقوموا الجورب بائي الف درهم .
انفذ آدا دراة 206) وقال غير واحد من المورخين الى واليهم من قبل زياد بن أبي سنميان ودو نافع بن خالد م 1) بف القعة في جمشر البيروني ص وانخير فيد. 129-2 ر ف خنرت 11 (2) ي انصزي سنة :5 1قبج خنز 169
Page 169