نحو "في الدار رجلٌ، وعندي درهمٌ، وأين زيدٌ، وما لنا إلا اتباع أحمد، وإنما قائم زيد، وعلى الثمرة مُثْلُهَا زُبْدًا"، وقد يجب تقديم المبتدأ، نحو "زيدٌ قام "،
و(وَمَا مُحَمَّد إِلا رَسُولٌ)،
و"ما أحْسَنَ العِلْمَ، ومَنْ مثْلُكَ فِي الحلم "، وقد يحذف كل من المبتدأ والخبر جوازًا، نحو (سَلام قَوْم مُنْكَرُونَ)،
وقد يحذف المبتدأ وجوبًا، نحو "في ذِمّتي لأَفْعَلَنَّ "، وكذا إذا، أخبر عنه
بنعت مقطوع، كـ "مررت بزيد الكريم "، وقد يجب حذف الخبر، نحو "لولا عفو الله لهلكنا، ولَعَمْرُكَ مَا فَعَلْنَا، وضربي زيدًا قائما، وكلُ رَجُل وَضَيْعَتُه "، ويجوز
تعدد الخبر، لْحو (وَهُوَ الْغَفُورُ الْوَدُودُ) .
1 / 41