الصدق
ما أندره!
وما أعصاه!
وما ألغزه!
رصانة
لم يقرض الفن شيئا فيأخذ منه،
وشب ولم تتخلق لديه ذائقة الفن ولم تبرعم فيه مستقبلات الجمال،
وها هو يعبر على بدائع الفن واطئا كخنزير على خبز البنين،
ويقبع بين روائع الفن رصينا كالخصي بين الحريم. •••
كلما هلك الإبداع الحقيقي حلق البغاث الأكاديمي.
Unknown page