============================================================
الحجاج(169) حين قتله وغلب على مكة (170).
فدفته بالمدينة في دار صفية أم المؤمنين سنة (72 وقيل 73ه/ 691 وقيل 692م) وله تيف وسبعون سنة. ترجمته في: أبن خياط: الطبقات ص13، 232، الخطبى: أبو محمد إسماعيل بن علي بن إسماعيل البغدادي (المتوفى: 350ها 961م): مفتصر تاريخ الغالهاع، تحقيق: سعاد ضمد السوداني ارسالة ماجستي على الالة الكاتبة غير منشوره، معهد التاريخ العربي، بغداد 2001م) ص132، أبن الأتير: اسد الغابة 242/3 رقم 2947، الذهبي: سير 363/3 رقم 53.
(100) هو: للجاج بن يوسف بن الحكم بن أبي عقيل التقفي ، أبو محد، ولد بالطانف ما بين سنهآ (39 و 40ه/ 659 و 160م)، كان معلما للغظمان، ولاه عبد الملك بن مروان الحجاز فقتل ابن الزبير وفرق جمعه، ثم ولاه العراق فاخمد فيها الثورات فكانت آمارته عشرين سنة، قال الذهبي: إله حسنات مغمورة في يحر ذتوبه)، فكان قائدا داهية سفاكا للدماء ظالما جبارا باتفاق معظم المؤرخين، بنى مدينة واسط وتوفى بها سنة (95ه/ 4 71م) فعفي قبره وأحري عليه الماء فاندرس. ترجمته في: البخاري: التاريخ الكبير ج1/ق2/ 370 رقم 2816، أبن قتيبة: المعارف ص395، الذهبي: سير 343/4، رقم 117، ابن كثير: البداية 123/9 .
(17) قوله: (وبقية الباب مسدودة بذاء..) قال الازرقي: ابو الوليد محمد بن عبد الله بن احمد (المتوفى في حدود سنة: 250ه/ 865م): كتلب اخيارمكة شرفيها الله تعال وما جاو فيها من الاثار، رواية: أبو محمد اسحاق بن أحمد الخزاعى، ضمن موسوعة اخبار مكة المشرفة (غتتعة: المدارس المعروسة- 1270 ه) ص 143-145: .. وجل الباب الأخر باز انه في ظهر الكعبة مقابلة وجعل عتبته على الحجر الأخضر الطويل الذي في الشانروان الذي في ظهر الكعبة قريب من الركن اليماني.. حتى قتل أبن الزبير رحمه الله ودخل الحجاج مكة فكتب الى عبد الملك بن مروان ان لين الزيير زاد في البيت ما ليس منه واحدث فيه بابا آخد فكتب إليه عبد العلك بن مروان ان مد بابها الغربي الذي كان فتحه أبن الزييد وأهدم ما كان زاد فيها من الحجر واكبسها به على ما كانت عليه فهدم الحجاج منها ستة أذرع وشبرا معا يلي الحجر وبناه على اساس قريش الذي كانست استقصرت
Page 141