المظالم".
68= باب كفارة المريض- 226
75/491-
(ضعيف) عن غضيف بن الحارث: أن رجلا أتى أبا عبيدة بن الجراح -وهو وجع- فقال: كيف أمسى أجر الأمير؟ فقال: هل تدرون فيما تؤجرون به؟ فقال: بما يصيبنا فيما نكره. فقال: "إنما تؤجرون فيما أنفقتم في سبيل الله، واستنفق لكم- ثم عد أداة الرحل كلها، حتى بلغ عذار البرذون - ولكن هذا الوصب الذي يصيبكم في أجسادكم، يكفر الله من خطاياكم".
69= باب العيادة جوف الليل- 227
76/496-
(ضعيف) عن خالد بن الربيع قال: لما ثقل حذيفة سمع بذلك رهطه والأنصار، فأتوه في جوف
Page 54