64= باب الخرق- 221
71/476-
(ضعيف) عن جابر أو جويبر قال: طلبت حاجة إلى عمر في خلافته، فانتهيت إلى المدينة ليلا، فغدوت عليه، وقد أعطيت فطنة ولسانا- أو قال: منطقا- فأخذت في الدنيا فصغرتها؛ فتركتها لا تسوى شيئا- وإلى جنبه رجل أبيض الشعر أبيض الثياب، فقال لما فرغت: كل قولك كان مقاربا، إلا وقوعك في الدنيا، وهل تدري ما الدنيا؟ " إن الدنيا فيها بلاغنا- أو قال: زادنا- إلى الآخرة، وفيها أعمالنا التي نجزى بها في الآخرة". قال: فأخذ في الدنيا رجل هو أعلم بها مني، فقلت: يا أمير المؤمنين! من هذا الرجل الذي إلى جنبك؟ قال: "سيد المسلمين، أبي بن كعب".
65= باب اصطناع المال- 222
72/480-
(ضعيف) عن داود بن أبي داود قال: قال لي عبد الله بن سلام: "إن سمعت بالدجال قد خرج، وأنت على ودية تغرسها، فلا تعجل
Page 52