Cuthman
عثمان بن عفان ذو النورين
Genres
1 / 1
1 / 5
(١) جريدة المصري ٥/٢/١٩٥٠ م، ومعجم المطبوعات ١٩٥٨ م.
1 / 7
(١) كتاب أشهر مشاهير الإسلام، رفيق بك العظم.
1 / 9
(١) للاستزادة راجع: الطبري، تاريخ الأمم والملوك ج ٢/ص ٥٨٩، ابن الأثير ج ٢/ص ٤٧٥، الأخبار الطوال ص ١٣٩، الاستيعاب ١٧٧٨، أسد الغابة ج ٣/ص ٥٨٤، الإنباء في تاريخ الخلفاء ص ٤٨، الإصابة ترجمة ج ٤/ص ٤٥٦، البدء والتاريخ ج ٦/ص ١٩٢، تاريخ الإسلام ج ٣/ص ١٧٧، تاريخ الخلفاء لابن زيد ص ٢٤، تاريخ خليفة بن خياط ص ١٣١، تاريخ مختصر الدول ص ١٠٣، تاريخ اليعقوبي ص ١٦٢، تاريخ الخلفاء للسيوطي ص ١١٨، تذكرة الحفاظ ج ١/ص ٨، تقريب التهذيب ج ٢/ص ١٢، التنبيه والإشراف ص ٢٩١، تهذيب الأسماء واللغات ج ١/ص ٣٢١، تهذيب التهذيب ج ٧/ص ١٤٢، الجرح والتعديل ص ١٥٦، طبقات الفقهاء ص ٤٠، طبقات ابن سعد ج ٣/ص ٥٣، العقد الفريد ج ٤/ص ٣١٠، الفخري ص ٩٧، الكنى والأسماء ج ١/ص ٨، مآثر الأناقة ج ١/ص ٩٣، المحبّر ص ١٤، المِحَن ص ٦٣، مروج الذهب ج ١/ص ٥٤٣، المعارف ص ١٩١، المغني ص ٢٨٢، نهاية الأرب ج ١٩/ص ٤٠٢، تاريخ الإسلام السياسي والديني والثقافي والاجتماعي، حسن إبراهيم حسن ج ١/ص ٢٥٢. (٢) هو عثمان بن أبي العاص بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرّة بن كعب بن لؤي بن غالب. يجتمع نسبه مع الرسول ﷺ في الجد الخامس من جهة أبيه. (٣) المسعودي، مروج الذهب ج ٢/ص ٣٤٠، الطبري، تاريخ الأمم والملوك ج ٢/ص ٦٩٢، ابن الأثير، الكامل في التاريخ ج ٣/ص ٧٤، تاريخ الإسلام ج ١/ص ٢٥٢.
1 / 11
(١) الطبري، تاريخ الأمم والملوك ج ٢/ص ٦٩٢، ابن الأثير، الكامل في التاريخ ج ٢/ص ٧٤، السيوطي، تاريخ الخلفاء ص ١١٩. (٢) السيوطي، تاريخ الخلفاء ص ١١٩.
(١) الطبري، تاريخ الأمم والملوك ج ٢/ص ٦٩٢، ابن الأثير، الكامل في التاريخ ج ٢/ص ٧٥، السيوطي، تاريخ الخلفاء ص ١١٩.
1 / 17
(١) الطبري، تاريخ الأمم والملوك ج ٢/ص ٦٩٢، ابن الأثير، الكامل في التاريخ ج ٣/ص ٧٤. (٢) هو زيد بن حارثة بن شراحيل، الكلبي، أبو أسامة، اختطف في الجاهلية صغيرًا، واشترته خديجة بنت خويلد فوهبته إلى النبي ﷺ قبل الإسلام - وأعتقه وزوَّجه بنت عمته، واستمر الناس يسمونه زيد بن محمد حتى نزلت آية ﴿ادعوهم لآبائهم﴾، وهو من أقدم الصحابة إسلامًا، كان النبي ﷺ لا يبعثه في سرية إلا أمَّره عليها، وكان يحبِّه ويقدِّمه، وجعل له الإمارة في غزوة مؤتة، فاستشهد فيها سنة ٨ هـ. للاستزادة راجع: الإصابة ج ١/ص ٥٦٣، صفة الصفوة ج ١/ص ١٤٧، خزانة الأدب ج ١/ص ٣٦٣، الروض الأنف ج ١/ص ١٦٤، تهذيب التهذيب ج ٣/ص ٤٠١، تقريب التهذيب ج ١/ص ٢٧٣، خلاصة تهذيب الكمال ج ١/ص ٣٥٠، الكاشف ج ١/ص ٣٣٧، تاريخ البخاري الصغير ج ١/ص ٨، الجرح والتعديل ج ٣/ص ٥٥٩، أسد الغابة ج ٣/ص ٢٨١، تجريد أسماء الصحابة ج ١/ص ١٩٨. (٣) تاريخ الإسلام السياسي والديني والثقافي والاجتماعي، حسن إبراهيم حسن، ج ١/ص ٢٥٣.
1 / 18
(١) هو العباس بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف، أبو الفضل، القرشي، المكي، من أكابر قريش في الجاهلية والإسلام، جدّ الخلفاء العباسيين، قال رسول اللَّه ﷺ في وصفه: "أجود قريش كفًا وأوصلها، هذا بقية آبائي"، وهو عمه، كان محسنًا لقومه، سديد الرأي، واسع العقل، مولعًا بإعتاق العبيد، كانت له سقاية الحج وعمارة البيت الحرام أي لا يدع أحدًا يسبّ أحدًا في المسجد ولا يقول فيه هجرًا. أسلم قبل الهجرة وكتم إسلامه، أقام بمكة يكتب إلى رسول اللَّه أخبار المشركين. ثم هاجر إلى المدينة وشهد وقعة حنين فكان ممن ثبت حين انهزم الناس، شهد فتح مكة، وعمي في آخر عمره، وكان إذا مر بعمر في أيام خلافته ترجَّل عمر إجلالًا له، وكذلك عثمان، عمَّر طويلًا، ولد سنة ٥١ ق. هـ. وتوفي سنة ٣٢ هـ. أحصي وُلده في سنة ٢٠٠ هـ، فبلغوا ٣٣٠٠٠. للاستزادة راجع: أسد الغابة ج ٣/ص ١٦٤، تهذيب الكمال ج ٢/ص ٦٥٨، تهذيب التهذيب ج ٥/ص ١٢٢، تقريب التهذيب ج ١/ص ٣٩٧، خلاصة تهذيب الكمال ج ٢/ص ٣٥، الكاشف ج ٢/ص ٦٦، تاريخ البخاري الكبير ج ٧ ص ٢، تاريخ البخاري الصغير ج ١/ص ١٥، الجرح والتعديل ج ٦/ص ٢١٠، تجريد أسماء الصحابة ج ١/ص ٢٩٥، الإصابة ج ٣/ص ٦٣١، الاستيعاب ج ٢/ص ٨١٠، الوافي بالوفيات ج ١٦/ص ٦٢٩، سير الأعلام ج ٢/ص ٧٨، البداية والنهاية ج ٧/ص ١٦١، الثقات ج ٣/ص ٢٨٨، صفة الصفوة ج ١/ص ٢٠٣، ذيل المذيّل ١٠، تاريخ الخميس ج ١/ص ١٦٥، المرزباني ٢٦٢، المحبَّر ٦٣، أسماء الصحابة الرواة ترجمة ٨٥. (٢) هو أسامة بن زيد بن حارثة بن شراحيل، من كنانة عوف، أبو محمد، صحابي جليل، نشأ على الإسلام وكان أبوه من أوَّل الناس إسلامًا، استعمله رسول اللَّه ﷺ على جيش فيه أبو بكر وعمر. للاستزادة راجع: وفيات الأعيان ج ١/ص ٣٠٠، تهذيب التهذيب ج ١/ص ٢٥٠، صفة الصفوة ج ١/ص ١١٠، طبقات ابن سعد ج ٤/ص ٣١٠، تهذيب ابن عساكر ج ٢/ص ٢٢٥، الإصابة ج ١/ص ٣١٠، تهذيب الكمال ج ١/ص ١١٨، تقريب التهذيب ج ١/١١، الكاشف ج ١/ص ٢٨٥، تاريخ ابن معين ج ٣/ص ١١٠، تاريخ الصحابة الرواة ١١٠، سير أعلام النبلاء ج ٢/ص ٣١٠، أسد الغابة ج ١/ص ٢٥٠، الثقات ج ٣/ص ٣٣٣، الاستيعاب ج ١ ص ٤٠٥. (٣) ورد في الجامع الكبير المخطوط ج ٢، (٣٦٢٠٠) .
1 / 19
(١) الطبري، تاريخ الأمم والملوك ج ٢/ص ٦٩١، ابن الأثير، الكامل في التاريخ ج ٣/ص ٧٤، السيوطي، تاريخ الخلفاء ص ١٢٠. (٢) الكراديس: جمع كردوسة، كل عظمين التقيا في مفصل، وقيل رؤوس العظام. (٣) جُمَّة: مجتمع شعر الرأس، إذا تدلَّى من الرأس إلى شحمة الأذن، القاموس المحيط، مادة: جمَّ] . (٤) ابن كثير، البداية والنهاية ج ٧/ص ١٩٢. (٥) رواه مسلم في كتاب فضائل الصحابة، باب: ٢٧، وأحمد في (م ٦/ص ١٥٥) . (٦) رواه مسلم في كتاب فضائل الصحابة، باب: ٢٦، وأحمد في (م ٦/ص ١٥٥) . (٧) الإصابة ج ٤/ص ٢٢٣. (٨) رواه ابن ماجه في المقدمة، باب: ١١، وأحمد في (م ٣/ص ١٨٤) .
1 / 20
(١) الزوراء: دار عثمان بالمدينة. (٢) الخميصة: كساء أسود له علمان، فإن لم يكن معلمًا فليس بخميصة.
(١) الطبري، تاريخ الأمم والملوك ج ٢/ص ٦٩٢، ابن الأثير، الكامل في التاريخ ج ٣/ص ٧٤. (٢) السيوطي، تاريخ الخلفاء ص ١١٨. (٣) السيوطي، تاريخ الخلفاء ص ١١٩، ابن سعد، الطبقات الكبرى ج ٣/ص ٥٥. (٤) هو عثمان بن مظعون بن حبيب بن وهب بن حذافة الجمحي، أبو السائب، صحابي، كان من حكماء العرب في الجاهلية، يحرم الخمر، أسلم بعد ١٣ رجلًا، وهاجر إلى أرض الحبشة مرتين، أراد التبتل والسياحة في الأرض زهدًا بالحياة، فمنعه رسول اللَّه ﷺ، فاتخذ بيتًا يتعبد فيه، فأتاه النبي ﷺ فأخذ بعضادتي البيت، وقال: "يا عثمان، إن اللَّه لم يبعثني بالرهبانية - مرتين أو ثلاثًا - وإن خير الدين عند اللَّه الحنفية السمحة"، شهد بدرًا، ولما مات جاءه النبي ﷺ فقتله ميتًا حتى رُؤيت دموعه تسيل على خد عثمان، وهو أوَّل من مات بالمدينة من المهاجرين وأوَّل من دفن بالبقيع منهم سنة ٢ هـ. للاستزادة راجع: طبقات ابن سعد ج ٣/ص ٢٨٦، الإصابة ترجمة ٥٤٥٥، صفة الصفوة ج ١/ص ١٧٨، حلية الأولياء ج ١/ص ١٠٢، تاريخ الخميس ج ١/ص ٤١١، والمرزباني ٢٥٤. (٥) هو عامر بن عبد اللَّه بن الجرَّاح بن هلال بن أهيب، ويقال: وُهَيْب بن ضبّة بن الحارث بن فهر، أبو عبيد بن الجرَّاح، القرشي، الفهري، الأمير القائد، فاتح الديار الشامية، صحابي، أحد العشرة المبشرين بالجنة، قال ابن عساكر: داهيتا قريش أبو بكر وأبو عبيدة. كان لقبه: أمين الأمة، ولد بمكة، كان من السابقين إلى الإسلام شهد المشاهد كلها، ولاه عمر قيادة الجيش الزاحف إلى الشام بعد خالد بن الوليد، توفي بطاعون عمواس سنة ١٨ هـ ودفن في غور بيسان، وفي الحديث: "الكل نبي أمين وأميني أبو عبيدة بن الجراح"، رواه ابن عساكر في تهذيب تاريخ دمشق (٧: ١٦٣) . (٦) هو عبد الرحمن بن عوف بن عبد عوف بن عبد الحارث بن زهرة بن كلاب بن مُرّة بن كعب بن لؤي بن غالب، صحابي وهو أحد العشرة المبشرين بالجنة، وهو أحد الستة أصحاب الشورى الذين جعل عمر الخلافة فيهم، وهو أحد السابقين إلى الإسلام، قيل: هو الثامن. المتوفى سنة ٣٢ هـ. للاستزادة راجع: تهذيب الكمال ج ٢/ص ٨٠٩، تهذيب التهذيب ج ٦/ص ٢٤٤، تقريب التهذيب ج ١/ص ٤٩٤، خلاصة تهذيب الكمال ج ٢/ص ١٤٧، الكاشف ج ٢/ص ١٧٩، تاريخ البخاري الكبير ج ٥/ص ٢٣٩، تاريخ البخاري الصغير ج ١/ص ٥٠، الجرح والتعديل ج ٥/ص ٢٤٧، أسد الغابة ج ٣/ص ٤٨٠، الإصابة ج ٤/ص ٣٤٩، تجريد أسماء الصحابة ج ١/ص ٣٥٣، الاستيعاب ج ٢/ص ٨٤٤، سير أعلام النبلاء ج ١/ص ٦٨، البداية والنهاية ج ٧/ص ١٦٣، أسماء الصحابة الرواة ترجمة ٥١، الأعلام ج ٣/ص ٣٢١، صفة الصفوة ج ١/ص ١٣٥، حلية الأولياء ج ١/ص ٩٨، تاريخ الخميس ج ٢/ص ٢٥٧، البدء والتاريخ ج ٥/ص ٨٦، الرياض النضرة ج ٢/ص ٢٨١، الجمع بين رجال الصحيحين، الطبقات الكبرى ج ٢/ص ١١٠. (٧) هو الزبير بن العوام بن خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصي، الأسدي، القرشي، أبو عبد اللَّه، الصحابي الشجاع، أحد العشرة المبشرين بالجنة، وأول من سَلَّ سيفه في الإسلام، وهو ابن عمة النبي ﷺ، أسلم وعمره ١٢ سنة، شهد بدرًا، وأحد، وغيرهما، كان على بعض الكراديس في اليرموك، شهد الجابية مع عمر بن الخطاب، قالوا: كان في صدر ابن الزبير أمثال العيون في الطعن والرمي، وجعله عمر في من يصلح للخلافة بعده، وكان موسرًا، كثير المتاجر، خلف أملاكًا بيعت بنحو أربعين مليون درهم، كان طويلًا جدًا إذا تخط رجلاه الأرض، قتله ابن جرموز غيلة يوم الجمل، بوادي السباع، كان خفيف اللحية أسمر اللون، كثير الشعر، للاستزادة راجع: تهذيب التهذيب ج ٣/ص ٣١٨، تقريب التهذيب ج ١/ص ٢٥٩، خلاصة تهذيب الكمال ج ١/ص ٣٣٤، الكاشف ج ١/ص ٣٢٠، تاريخ البخاري الكبير ج ٣/ص ٣٢٠، تاريخ البخاري الكبير ج ٣/ص ٤٠٩، تاريخ البخاري الصغير ج ١/ص ٣٦، أسد الغابة ج ٢/ص ٢٤٩، صفة الصفوة ج ١/ص ١٣٢، حلية الأولياء ج ١/ص ٨٩.
1 / 21
(١) الطبري، تاريخ الأمم والملوك ج ٢/ص ٦٩٢، ابن الأثير، الكامل في التاريخ ج ٣/ص ٧٤، السيوطي، تاريخ الخلفاء ص ١٢٠. (٢) الطبري، تاريخ الأمم والملوك ج ١/ص ٥٤٧، السيوطي، تاريخ الخلفاء ص ١٢٠. (٣) رواه ابن أبي عاصم في السنة (٢: ٥٩٦) .
(١) تاريخ الإسلام السياسي والديني والثقافي والاجتماعي، حسن إبراهيم حسن، ج ١/ص ٢٥٣. (٢) هو عبد اللَّه بن قيس بن سليم بن حضّار بن حرب بن عامر بن عنز بن بكر بن عامر بن عذر بن وائل بن ناجية بن الجماهز بن الأشعر، أبو موسى الأشعري، من بني الأشعر من قحطان، صحابي من الشجعان الولاة الفاتحين، أحد الحكمين اللذين رضي بهما علي ومعاوية بعد حرب صفِّين، ولد في زبيد باليمن سنة ٢١ ق. هـ، قدم مكة عند ظهور الإسلام، فأسلم، وهاجر إلى أرض الحبشة، ثم استعمله رسول اللَّه ﷺ على زبيد وعدن، ولاه عمر بن الخطاب البصرة سنة ١٧ هـ، افتتح أصبهان والأهواز، ولما ولي عثمان أقرَّه عليها، ثم عزله، فانتقل إلى الكوفة، فطلب أهلها من عثمان توليته عليهم، فولاه فأقام بها إلى أن قتل عثمان، فأقرَّه عليّ، ثم كانت وقعة الجمل وأرسل علي يدعو أهل الكوفة لينصروه، فأمرهم أبو موسى بالقعود في الفتنة، فعزله علي فأقام إلى أن كان التحكيم وخدعه عمرو بن العاص، فارتد أبو موسى إلى الكوفة، فتوفي فيها سنة ٤٤ هـ، كان أحسن الصحابة صوتًا في التلاوة، خفيف الجسم، قصيرًا، وفي الحديث: "سيد الفوارس أبو موسى". للاستزادة راجع: تهذيب الكمال ج ٢/ص ٧٢٤، تهذيب التهذيب ج ٥/ص ٣٦٢، تقريب التهذيب ج ١/ص ٤٤١، خلاصة تهذيب التهذيب ج ٢/ص ٨٩، الكاشف ج ٢/ص ١١٩، تاريخ البخاري الكبير ج ٥/ص ٢٢، الجرح والتعديل ج ٥/ص ١٣٨، الثقات ج ٣/ص ٢٢١، التجريد ج ١/ص ٣٣٠، الإصابة ج ٤/ص ٢١١، الاستيعاب ج ٣/ص ٦٧٩، الوافي بالوفيات ج ١٧/ص ٤٠٧، سير الأعلام ج ٢/ص ٣٨٠، صفة الصفوة ج ١/ص ٣٣٥، طبقات ابن سعد ج ٤/ص ٧٩، غاية النهاية ج ١/ص ٤٤٢، حلية الأولياء ج ١/ص ٢٥٦. (٣) رواه ابن أبي عاصم في السنة (٢: ٥٤٦)، والبغوي في شرح السنة (١٤: ١٠٨) . (٤) رواه أبو داود في كتاب السنة، باب: في الخلفاء، وابن ماجه في المقدمة، باب: فضائل أصحاب رسول اللَّه ﷺ، وأحمد في (م ١/ص ١٨٧) . (٥) رواه أبو داود في كتاب السنة، باب: في الخلفاء، والترمذي في كتاب المناقب، باب: ٢٧، وابن ماجه في المقدمة باب: في فضائل أصحاب رسول اللَّه ﷺ. (٦) رواه البخاري في كتاب فضائل الصحابة، باب: قول النبي ﷺ: "لو كنت متخذًا خليلًا"، وأبو داود في كتاب السنة، باب: في الخلفاء، وأحمد في (م ٥/ص ٣٣١) . (٧) رواه المتقي الهندي في كتاب كنز العمال (٣٢٨٤٧)، وابن عدي في الكامل في الضعفاء (٦: ٢٢٥٣) .
1 / 24
(١) تاريخ الإسلام للذهبي ج ١/ص ٢٥٣. (٢) هو أبان بن سعيد بن العاص الأموي، أبو الوليد، صحابي مشهور من ذوي الشرف، كان في عصر النبوة من شديدي الخصومة للإسلام والمسلمين، ثم أسلم سنة ٧ هـ، بعثه رسول اللَّه سنة ٩ هـ عاملًا على البحرين على البحرين، فخرج بلواء معقود أبيض وراية سوداء، أقام في البحرين إلى أن توفي رسول اللَّه ﷺ، فسافر أبان إلى المدينة ولقيه أبو بكر فلامه على قدومه، فقال: آليت ألا أكون عاملًا لأحد بعد رسول اللَّه ﷺ، أقام إلى أن كانت وقعة أجنادين في خلافة أبي بكر، فحضرها واستشهد بها سنة ١٣ هـ على الأرجح، وقيل: توفي في خلافة عثمان. للاستزادة راجع: الإصابة ج ١/ص ١٠، تاريخ الإسلام للذهبي ج ١/ص ٣٧٨، حسن الصحابة ص ٢٢٠، تهذيب ابن عساكر ج ٢/ص ١٢٤. (٣) هو صخر بن حرب بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف، ولد سنة ٥٧ ق. هـ، صحابي، من سادات قريش في الجاهلية، وهو والد معاوية رأس الدولة الأموية، كان من رؤساء المشركين في حرب الإسلام عند ظهوره، قاد قريشًا وكنانة يوم أحد، ويوم الخندق لقتال رسول اللَّه ﷺ، وأسلم يوم الفتح سنة ٨ هـ، وأبلى بعد إسلامه البلاء الحسن، وشهد حنينًا والطائف، ففقئت عينه يوم الطائف، ثم فقئت الأخرى يوم اليرموك، فعمي، وكان من الشجعان الأبطال، ولمَّا توفي رسول اللَّه ﷺ كان أبو سفيان عامله على نجران، ثم أتى الشام، وتوفي بالمدينة، وقيل: بالشام سنة ٣١ هـ. للاستزادة راجع: الأغاني ج ٦/ص ٨٩، فتوح البلدان للبلاذري ص ٢٢٤، نكت الهميان ص ١٧٢، المحبّر ص ٢٤٦، البدء والتاريخ ج ٥/ص ١٠٧، تهذيب الكمال ج ٢/ص ٦٠٢، تهذيب التهذيب ج ٤/ص ٤١١، تقريب التهذيب ج ١/ص ٣٦٥، تاريخ البخاري الكبير ج ٤/ص ٣٠١، تاريخ البخاري الصغير ج ١/ص ٤٤، الجرح والتعديل ج ٤/ص ١٨٦٩، الوافي بالوفيات ج ١٦/ص ٢٨٤، أسد الغابة ج ٣/ص ٤١٢. (٤) رواه ابن كثير في البداية والنهاية (٤: ١٦٧) .
1 / 26
(١) السيوطي، تاريخ الخلفاء ص ١١٨.
1 / 27
(١) السيوطي، تاريخ الخلفاء ص ١٣١. (٢) الأَكَلَة: الحكَّة. (٣) حش كوكب: موقع إلى جانب بقيع الغرقد بالمدينة.
1 / 28
(١) السيوطي، تاريخ الخلفاء ص ١٢١. (٢) رواه ابن عساكر في تهذيب تاريخ دمشق (١: ١١) . (٣) هو عاصم بن عَدِيّ بن الجد البلوي، العجلاني، حليف الأنصار، صحابي، كان سيد بني عجلان، استخلفه رسول اللَّه ﷺ على العالية من المدينة، عاش عمرًا طويلًا، قيل: ١٢٠ سنة، توفي سنة ٤٥ هـ. للاستزادة راجع: الإصابة ترجمة ٤٣٤٦. (٤) رواه البخاري في كتاب فضائل الصحابة، باب: مناقب عثمان بن عفان أبي عمر القرشي ﵁.
(١) السيوطي، تاريخ الخلفاء ص ١٢١. (٢) تذكرة الحفاظ ج ١/ص ٩.
1 / 29
(١) رواه ابن حجر العسقلاني في تغليق التعليق (٩٣٧) .
(١) أوردها ابن كثير في عام ٢٦ هـ، والطبري، تاريخ الأمم والملوك ج ٢/ص ٦٠٦: "في عام ٢٩ هـ، وسَّع عثمان الحرم وبناه بالفضة - الكلس -"، وكما ذكر ابن كثير ذلك في البداية والنهاية في الجزء السابع، السيوطي تاريخ الخلفاء ص ١٢٤. (٢) رواه مسلم في كتاب المساجد، باب: ٢٤، والترمذي في كتاب الصلاة، باب: ١٢٠، والبخاري في كتاب الصلاة، باب: من بنى مسجدًا، وابن ماجه في كتاب الإقامة، باب: من بنى مسجدًا، والدارمي في كتاب الصلاة، باب: من بنى مسجدًا، وأحمد في (م ١/ص ٢٠) . (٣) هو مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف، أبو عبد الملك، المولود سنة ٢ هـ، خليفة أموي هو أوَّل من ملك من بني الحكم بن أبي العاص، وإليه ينسب بنو مروان، ودولتهم المروانية، ولد بمكة ونشأ بالطائف، سكن المدينة، فلما كانت أيام عثمان جعله خاصته واتخذه كاتبًا له، ولما قتل عثمان خرج مروان إلى البصرة مع طلحة والزبير وعائشة، يطالبون بدمه، وقاتل مروان في وقعة الجمل قتالًا شديدًا، وانهزم أصحابه فتوارى، شهد صفين مع معاوية، ثم أمنَّه علي فأتاه فبايعه، وانصرف إلى المدينة فأقام إلى أن ولي معاوية الخلافة، فولاه المدينة سنة (٤٢ هـ - ٤٩ هـ)، أخرجه منها عبد اللَّه بن الزبير، فسكن الشام، ولما ولي يزيد بن معاوية الخلافة وثب أهل المدينة على من فيها من بني أمية فأجلُّوهم إلى الشام، وكان فيهم مروان، ثم عاد إلى المدينة، وحدثت فتن كان من أنصارها، وانتقل إلى الشام مدة، ثم سكن تدمر، وبعد اعتزال معاوية بن يزيد الخلافة، دعا مروان إلى نفسه، فبايعه أهل الأردن سنة ٦٤ هـ ودخل الشام فأحسن تدبيرها وولى ابنة عبد الملك على مصر بعد أن خرج لها بعد أن تفشَّت فيها البيعة لابن الزبير، ثم عاد إلى دمشق ولم يطل أمره، توفي سنة ٦٥ هـ بالطاعون. وقيل: غطَّته زوجته أم خالد بالوسادة وهو نائم، فقتلته. فدام حكمه تسعة أشهر و١٨ يومًا، هو أوَّل من ضرب الدنانير الشامية وكتب عليها ﴿قل هو اللَّه أحد﴾، وكان يلقب: خَيْط باطل، لطول قامته واضطراب خَلْقِه. للاستزادة راجع: أسد الغابة ج ٤/ص ٣٤٨، التهذيب ج ١٠/ص ٩١، البدء والتاريخ ج ٦/ص ١٩، تاريخ الخميس ج ٢/ص ٣٠٦.
1 / 30
(١) الطبري، تاريخ الأمم والملوك ج ٢/ص ٥٩٥، ابن الأثير، الكامل في التاريخ ص ٤٨١، السيوطي، تاريخ الخلفاء ١٢٣، الذهبي، تاريخ الإسلام ج ٣/ص ٣١٥. (٢) ابن الأثير، الكامل في التاريخ ج ٣/ص ٤٣. (٣) الأنطاع: بُسط من الأديم أي الجلد. (٤) القُباطي: ثياب من كتان نُسجت في مصر. [القاموس المحيط، مادة: قبط] .
1 / 32
(١) الخزيرة: اللحم البائت يقطَّع صغارًا في القدر، ثم يطبخ بالماء الكثير، والملح فإذا أميت طبخًا ذُرَّ عليه الدقيق فعصد به. [القاموس المحيط، مادة: خزر] . (٢) تفرث: أي تتفتت. [القاموس المحيط، مادة: فرث] . (٣) الظلف: الشدة والغلظ في المعيشة. [القاموس المحيط، مادة: ظلف] . (٤) الدَّرَمَك: هو دقيق الحواري، وهو تحريف الدرمق.
1 / 33
(١) النشو: السُكر. (٢) النيرج: نوع من السحر.
(١) السيوطي، تاريخ الخلفاء ص ١٣١.
(١) ابن الأثير الكامل في التاريخ ج ٣/ص ٧٠.
1 / 34
(١) الطبري، تاريخ الأمم والملوك ج ٢/ص ٦٨٩، ابن الأثير، الكامل في التاريخ ج ٣/ص ٥٨، وفي الطبري، تاريخ الأمم والملوك ج ٢/ص ٦٩٠- ٦٩١: "قتل وهو ابن اثنتين وثمانين سنة"، "خمس وسبعين سنة"، "وثلاث وستين سنة".
(١) الطبري، تاريخ الأمم والملوك ج ٢/ص ٦٨٨، ابن الأثير، الكامل في التاريخ ج ٣/ص ٦٩. (٢) هو جبير بن مُطعم بن عديَّ بن نوفل بت عبد مناف، أبو سعيد، القرشي، المتوفى سنة ٥٨ هـ. للاستزادة راجع: تهذيب الكمال ج ١/ص ١٨٤، تهذيب التهذيب ج ٢/ص ٦٣، تقريب التهذيب ج ١/ص ١٢٥، خلاصة تهذيب الكمال ج ١/ص ١٦١، الكاشف ج ١/ص ١٨٠، تاريخ البخاري الكبير ج ٢/ص ٢٢٥، تاريخ البخاري الصغير ج ١/ص ٦، الجرح والتعديل ج ٢/ص ٢١١٣، تجريد أسماء الصحابة ج ١/ص ٧٨، أُسد الغابة ج ١/ص ٣٢٢، الإصابة ج ١/ص ٤٦٢، الاستيعاب ج ١/ص ٤٣٢، شذرات الذهب ج ١/ص ٥٩، الوافي بالوفيات ج ١١/ص ٥٨، البداية والنهاية ج ٨/ص ٤٦، سير أعلام النبلاء ج ٣/ص ٩٥، الثقات ج ٣/ص ٥٠، أسماء الصحابة الرواة ترجمة ٥٧، نقعة الصديان ترجمة ٢٨٣. (٣) حكيم بن حِزام بن خويلد بن أسد بن عبد العُزَّى، أبو خالد، صحابي، قرشي، وهو ابن أخي خديجة أم المؤمنين، مولده بمكة في الكعبة، شهد حرب الفجار، كان صديقًا للنبي ﷺ قبل البعثة وبعدها، عمَّر طويلًا، قيل: ١٢٠ سنة، توفي سنة ٥٤ هـ بالمدينة، وفي وفاته خلاف قيل: سنة ٥٠ و٥٤ و٥٨ و٦٠، كان من سادات قريش في الجاهلية والإسلام، عالمًا بالنسب، أسلم يوم الفتح، وهو من قال الرسول ﷺ فيه يومئذٍ: "من دخل دار أبو سفيان فهو آمن، ومن دخل دار حكيم بن حِزام فهو آمن". للاستزادة راجع: تهذيب الكمال ج ١/ص ٣١٧، تهذيب التهذيب ج ٢/ص ٤٤٧، تقريب التهذيب ج ١/ص ١٩٤، خلاصة تهذيب الكمال ج ١/ص ٢٤٨، تاريخ البخاري الكبير ج ٣/ص ١١، تاريخ البخاري الصغير ج ١/ص ١٠٢، الجرح والتعديل ج ٣/ص ٧٨٦، صفة الصفوة ج ١/ص ٣٠٤، شذرات الذهب ج ١/ص ٦٠. (٤) هو عامر أو عمير، أبو عبيد بن حذيفة بن غانم، أبو جَهم، من قريش من بني عدي بن كعب، أحد المعمّرين، أسلم يوم فتح مكة، اشترك في بناء الكعبة مرتين، الأولى: في الجاهلية، والثانية: حين بناها ابن الزبير سنة ٦٤ هـ، ومات في تلك الفينة سنة ٧٠ هـ، وهو أحد الأربعة الذين دفنوا عثمان. للاستزادة راجع: نسب قريش ص ٣٦٩، سمط اللآلى ص ٥٣٩ والإصابة، الكنى، ترجمة ٢٠٦.
1 / 35