(( يبعث بجيش إلى المدينة, فيأخذون من قدروا عليه من آل محمد, ويقتل من بني هاشم رجال ونساء, فعند ذلك يهرب المهدي و[ المبيض ] من المدينة إلى مكة, فيبعث في طلبهما, وقد لحقا بحرم الله وأمنه ))(¬1)
117- وأخرج ( ك ) أيضا (927) عن يوسف بن ذي [ قربات ](¬2)قال: