============================================================
امشه ~~920 لعرتقترر ارن بزهان وهوتخبرن ~~عن المعاد وعزعاد وعن ار ر دوسن(م لم تقترن تلك الآيات باعتبار وجود معناها القدييم.
بزمان ال وهو متجدد معلوم يقدر به، وذلك لأن القديم لا يحويه زمان لأنه موجود قبل الزمان والمكان .
وهي أي: تلك الآيات من حيث لفظها.
تخبرتا عن المعاد الجسماني، وهو إيجاد الخلق بعدعدم، أو جمع أجزائهم الأصلية، وإعادة الأرواح إليها بعد تفريق للحشر والحساب، والثواب والعقاب.
قال سبحانه وتعالى: كما بدأنا أول خلق نعيده (1).
(1) سورة الأنبياء - الآية14.
480
Page 331