Your recent searches will show up here
Al-ʿafw waʾl-iʿtidhār
Al-Raqām al-Baṣrī (d. 321 / 932)العفو والاعتذار
أعف وأوفى ذمة يعقدونها ... لجار إذا ساوى الذرى بالكواهل وسارت إلى الأحفار خمسا فأصبحت ... مكان الثريا من يد المتناول
فما ضرها إذ صادفت في بيوتها ... بني الحصن ما كان اختلاف القبائل
ثم خرج إلى الكوفة, فكان زياد إذا نزل الكوفة نزل هو البصرة, وإذا نزل زياد البصرة نزل الكوفة/ فبلغ ذلك زيادا فكتب إلى عامله على الكوفة: ((إن الفرزدق فحل الوحش يرعى القفار, فإذا ورد عليه الماء ذعر, ففارقها إلى أرض أخرى, فابلغ في طلبه حتى تظفر به)).
Page 327