بيتر :
نعم لحسن الحظ.
أسلاكسن :
إنه هو الرأي العام، الجمهور المستنير، أصحاب المنازل ومن على شاكلتهم من الناس. إنهم هم الذين يتولون الإشراف على الجرائد.
الدكتور (برباطة جأش) :
وكل هذه القوى والعوامل ضدي؟
أسلاكسن :
نعم ضدك وأرى نشر مقالتك مؤديا حتما إلى خراب المجتمع.
الدكتور :
صحيح!
Unknown page