197

بيتر :

نعم لحسن الحظ.

أسلاكسن :

إنه هو الرأي العام، الجمهور المستنير، أصحاب المنازل ومن على شاكلتهم من الناس. إنهم هم الذين يتولون الإشراف على الجرائد.

الدكتور (برباطة جأش) :

وكل هذه القوى والعوامل ضدي؟

أسلاكسن :

نعم ضدك وأرى نشر مقالتك مؤديا حتما إلى خراب المجتمع.

الدكتور :

صحيح!

Unknown page