فيم يحار؟
في طلب المستقبل، في طلب العقيدة، في طلب المسوغ للوجود، لأن الوجود وحده لا يكفي الإنسان إلا أن يكون على طبقة مع الحيوان.
فالإيمان للمستقبل ...
وعسى أن يكون المستقبل للإيمان.
وعسى أن يستجد العالم عزاء باقيا من يوم الغار ومن صاحب يوم الغار.
Unknown page