kitab al-bursan wa-l-ʿurgan wa-l-ʿumyan wa-l-hulan
كتاب البرصان والعرجان والعميان والحلان
Publisher
دار الجيل
Edition Number
الأولى
Publication Year
١٤١٠ هـ
Publisher Location
بيروت
1 / 5
1 / 6
1 / 7
[١] ص ٣١ من المخطوطة.
1 / 8
[١] البيان ٣: ٧٤. [٢] صفحة ٤ من المخطوطة.
1 / 9
[١] صفحة ٨ من المخطوطة. [٢] معجم الأدباء ١٦: ١٠٧. [٣] أدب الجاحظ للسندوبي ص ١٣٥. [٤] تاريخ الأدب العربى ٣: ١٢٣.
1 / 10
[١] انظر للعميان ص ١٣، ١٥، ٥٥، ٧٩، من المخطوطة. وللعوران ص ٣٨ وللحولان ١١٥ وللصمان ص ٤٦. [٢] طبقات الشعراء لابن المعتز ١٣٥. ولم أجد لهذا النص من أثر في الكتاب. ولعله قد سقط من الكتاب. وأبو الخطاب هذا هو عمرو بن عامر، كان راجزا فصيحا راوية، أخذ عنه الأصمعى وجعله حجة وروى شعره. ابن النديم، ٧، ٢٣٣ وإنباه الرواة ٤: ١١٣ وجعل ثعلب اسمه عمرو بن عيسى. أنظر مجالس ثعلب ١٩٤. [٣] أنظر ص ٥٥ من المخطوطة.
1 / 11
[١] ص ١١١ من المخطوطة. [٢] انظر ما يقابله في ص ٥٧ من المخطوطة. [٣] انظر لهذا النص ص ١٨٥- ١٨٦ من المخطوطة. [٤] في الأصل: «البرسان» . [٥] انظر ص ١٤ من المخطوطة.
1 / 12
[١] انظر ص ٤٠- ٤١ من المخطوطة، والاقتباس هنا مبتور. [٢] انظر ص ١٥ من المخطوطة. [٣] في الأصل: «البرهان» وانظر هذا النص في ص ٦٠ من المخطوطة.
1 / 13
1 / 14
[١] الصفحة ٨ من المخطوطة.
1 / 15
[١] الصفحة ٤ من المخطوطة.
1 / 16
[١] الصفحة ٧ من المخطوطة. [٢] كان من حظ كتاب (الوكلاء) أن أقوم بتحقيق جانب منه في مجموعة رسائل الجاحظ ٤: ٩٥- ١٠٥ وقد نشر شيئا يسيرا منه ريشر في ص ١٩٤- ١٩٥ وكذلك نشر قدر ضئيل منه في مجموعة الساسى ١٧٠- ١٧٢.
1 / 17
1 / 18
1 / 19
1 / 20
[١] بهذه الكلمة آثار طمس فى الأصل، لم يظهر منها إلا القاف والياء والدال والهاء. [٢] أضاعت الرطوبة الألف والدال من نهاية هذه الكلمة. [٣] البيت للراعي في ديوانه ٥٢، وسمط اللآلىء ١: ٢٠٣، وفصل المقال ١٤٧، ونوادر أبى زيد ٧٥، واللسان (بزل، بدا، جثم، لبد) . والبدوات: جمع بداة كغداة. والعرب تقول للرجل الحازم: فلان ذو بدوات، أي ذو آراء تظهر فيختار أجودها. وقد وردت الكلمة هنا برسم «بدأت» والمعروف «بدوات» . والبزلاء: الرأي الجيد الذى يشق عن الصواب. والجثّامة: البليد. واللبد، بضم ففتح: الذي لا يسافر ولا يبرح منزله ولا يطلب معاشا. ويقال أيضا «اللّبد» بفتح فكسر. [٤] هو عمر بن أبى ربيعة. ديوانه ٧٦، والبيان ١: ٣٥.
1 / 27
[١] لم يظهر من هذه الكلمة إلا هذان الحرفان. [٢] كلمات مطموسة في الأصل. [٣] الخليقة: الخلق. وقال زهير: ومما تكن عند امرىء من خليقة ... وإن خالها تخفى على الناس تعلم أى إنه ثابت الطبع غير مزعزع. والقالى: الكاره للشيء. [٤] يقال اعتقد مالا أو ضيعة: اقتناهما. وكل ما يعتقده الانسان من عقار ونحوه فهو عقدة له.
1 / 28
[١] كلمة غير واضحة، ولعلها «يكلف» كما أثبت. [٢] العين: ما ضرب نقدا من الدنانير والدراهم، أو هو الذهب بعامّة. [٣] طلاق السنة موضع خلاف بين الفقهاء. والمشهور فيه أن يطلق المرأة في طهر لم يلامسها فيه. هذا من ناحية التوقيت. وقد اختلفوا في العدد أيضا: هل هو واحدة، أو ثلاث بين كل منها شهر. والمرجع فى ذلك موسوعات الفقه. [٤] رسمت في الأصل: «الجزو» . والمراد به الجزء الذي لا يتجزأ. انظر له الحيوان ٣: ٣٧- ٣٨. [٥] الطفرة: مسألة كلامية تنسب إلى إبراهيم النظام، كما في الفصل ٥: ٦٤ وهي قوله: إن المار على سطح الجسم يسير من مكان إلى مكان بينهما أماكن لم يقطعها ذلك المار، ولا مرّ عليها، ولا حاذاها، ولا حلّ فيها. وانظر أيضا الفرق بين الفرق ١٢٤، وتأويل مختلف الحديث ١٦، والحيوان ٤: ٢٠٨/٥: ١٢٤. [٦] المداخلة: مقالة كلامية لقوم زعموا أن الألوان، والطعوم، والروائح، والأصوات،
1 / 29
والخواطر، أجسام، وأن تلك الأجسام بزعمهم تتداخل في حيز واحد. وممن ذهب إلى ذلك إبراهيم النظّام. أنظر الفصل ٥: ٦٠- ٦١، والفرق ١٢٢، والحيوان ٤: ٢٠٨. [١] المجاورة ويقال لها أيضا التماسّ: باب من الكلام يبحث في اتصال الأجسام بعضها ببعض، كالماء باللبن، والدقيق بالماء، والزيت بالخل. انظر الكلام عليها مفصلا في الفصل ٥: ٦١ والفرق بين الفرق ٢٠٤. وانظر أيضا الحيوان ٤: ٢٠٩. [٢] أشير في هامش الأصل إلى أنها في نسخة: «قبل أن ينظروا في التوحيد والعدل» . وعلى ذلك فكلمتا «التوحيد والعدل» هما من إحدى نسخ الكتاب» . [٣] الآجال: جمع أجل، بالتحريك، وهو مدة الحياة. [٤] هى الكوفة. أنظر البيان ٢: ٢٥٣ ففيه: «وسأل معاوية ابن الكواء عن أهل الكوفة فقال: أبحث الناس عن صغيرة، وأتركهم لكبيرة» . [٥] هو أبو حنيفة، ففي البيان ٢: ٢٥٣: «وسئل شريك عن أبى حنيفة فقال: أعلم الناس بما لا يكون، وأجهل الناس بما يكون» . وفي الحيوان ١: ٣٤٧/٣: ١٩ «وسئل حفص بن غياث عن فقه أبى حنيفة» وتتمة الخبر في الموضع الأول: «فقال أعلم الناس بما لم يكن وأجهل الناس بما كان»، وفي الموضع الثانى: «قال: كان أجهل الناس بما كان»، وفي الموضع الثانى: «قال: كان أجهل الناس بما يكون وأعرفهم بما لا يكون» . وفي هامش النسخة: «هو أبو حنيفة» . [٦] الصمان: جمع أصم. وهذه الكلمة لم ترد فى تسمية كتابنا هذا لا في عنوانها ولا فى خاتمتها.
1 / 30