============================================================
تيبة الوطا والى تفسي بيده لوددت ان قبرى فيهاء ولما هم الاسكتدر ييتائهاه دخل فيكلا للبوتاتين عظظبما فذبح فييه دباتخ كتيوة وسأل احبارهاء ان تبين له امر المدينة هل بتم يتاوها وكييف يكون شراى فى التام كان جدار ذلك الهيكل يقول له اتك تبنى دية ذهب صوتها في افطار الارض وسكتها من التاس ما لا صى عدد ويختلد انرياح الليية بهواتآها وتيت كمة اهلها ويصرف عنها سورة اتسعوم ولكر ويتوى عتها قسوة البرد والزمچرير ويشعن( عتها الشور تى لا يصيبها حبل من الشييطان وان حلبو الييها املون وازم بچتود وحاصروها كه پدتل علييها ضرر، قبناها وسمى 10 الاسكندويية قر * وحل عنها، فبقال انه مات بيابل وحتمل الى الاسكندرية قذفن يها، وبقال انها عملت فى تلتماثة سنة وخمرت نورفها تلت سين وخربت تلتتذ سنة ولقد غبو اهاها سيبن سنة ما بشو بانتهار قبى الا بخرف سود قرف1 آن تنهب ابصارهم من ييض ذوها وما اسرخ فييشا احد سراجا بلبل من ضوحها، ومنارة الاسكندرية 1 على سرنان من زياج فى انبره3 وأنوف بو بمر وبالبيمامة وها جوقان متل انتتوخ باتعراق ولوان عصضر على فرسخ من الفسطاند وبه تخل كتبر وانكربون على * فراست منها ريه 0 10 12 بنيانها (5 اللبية ( 1 ول قد ر كو 64 1 30د وبكم 1900 وضن 170 (2 (وتلقى ) وبشقى ر و 2 يلب 9609 ومكت 101 10 143 1 1-1ا هلد خسر وفا قرق 1 25 المار (3 سبون 209 اقلم وضان 53 بد الوف 22 157 560ء1 د0ا .1 1314د r (م 1 ويالبامة 26 12 32. 100 16 1 انوف 2 13 1لط 6 ( (حوفان تاه والخرف ) 4 وا 1 6 011ه استو
Page 76