مزاحم :
بنت الإخشيد! معذرة يا سيدتي وواهبة الحياة لي، ما أنت إلا ملك كريم لا تطمع النفس أن تؤاخيه.
نجلاء :
ولكنك دعوتني أختا، ولعمري لهو لقب أشتهيه، فادعني به ما حييت.
مزاحم :
إنا كذلك على كل حال، أفلا أدعوك بعده بما في نفسي.
نجلاء :
كيف يكون ذلك؟
مزاحم :
منى النفس يا نجلاء (تكون زينب قد عادت بالوسادة) .
Unknown page