Bayan Wa Tacrif
البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف
Investigator
سيف الدين الكاتب
Publisher
دار الكتاب العربي
Publisher Location
بيروت
Genres
Hadith Studies
صَالِحَة
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَأَبُو دَاوُد وَابْن خُزَيْمَة فِي صَحِيحه وَابْن حبَان عَن سهل بن الحنظلية ﵁
قَالَ الهيثمي رجال أَحْمد رجال الصَّحِيح
وَقَالَ النَّوَوِيّ فِي الرياض بعد عزوه لأبي دَاوُد إِسْنَاده صَحِيح
ورمز السُّيُوطِيّ لصِحَّته
سَببه عَن سهل قَالَ مر النَّبِي ﷺ بِبَعِير قد لحق وَفِي رِوَايَة ابْن خُزَيْمَة قد لصق ظَهره ببطنه فَذكره
وَفِي رِوَايَة عَنهُ مر بِبَعِير مناخ على بَاب أول النَّهَار ثمَّ مر بِهِ آخر النَّهَار وَهُوَ على حَاله فَقَالَ أَيْن صَاحب هَذَا فابتغي فَلم يُوجد فَقَالَ ﷺ اتَّقوا الله فَذكره
(٣٧) اتَّقوا الله فِي الصَّلَاة اتَّقوا الله فِي الصَّلَاة اتَّقوا الله فِي الصَّلَاة اتَّقوا الله فِيمَا ملكت أَيْمَانكُم اتَّقوا الله فِي الضعيفين الْمَرْأَة الأرملة وَالصَّبِيّ الْيَتِيم
أخرجه الْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب عَن أنس بن مَالك ﵁ ورمز السُّيُوطِيّ لحسنه
قَالَ الْمَنَاوِيّ لَكِن فِيهِ بشر بن مَنْصُور الحناط أوردهُ الذَّهَبِيّ فِي المتروكين وَقَالَ مَجْهُول قبل الْمِائَتَيْنِ انْتهى
لَكِن قَالَ الْحَافِظ ابْن حجر فِي تَهْذِيب التَّقْرِيب بشر بن مَنْصُور الحناط بِالْمُهْمَلَةِ وَالنُّون صَدُوق
سَببه عَن أنس قَالَ كُنَّا عِنْد رَسُول الله ﷺ حِين حَضرته الْوَفَاة فَقَالَ لنا اتَّقوا الله فَذكره
فَجعل يُرَدِّدهَا وَيَقُول الصَّلَاة وَهُوَ يُغَرْغر حَتَّى فاضت نَفسه ﷺ
(٣٨) اتَّقوا النَّار وَلَو بشق تَمْرَة
أخرجه الإِمَام أَحْمد والشيخان وَالنَّسَائِيّ عَن عدي بن حَاتِم ﵁ وَأحمد عَن عَائِشَة ﵂ وَالْبَزَّار
1 / 24