وَمن الشروحات كتاب كنز الْمعَانِي فِي شرح حرز الْأَمَانِي والأبحاث الجميلة فِي شرح الْعَقْلِيَّة وَتسَمى أَيْضا جميلَة أَرْبَاب المراصد فِي شرح عقيلة اتراب القصائد وَمِنْهَا الضوابط الكافية فِي إيجاز الكافية فِي النَّحْو ومشتهى النهول والعلل مُخْتَصر من مُخْتَصر السول والأمل فِي علمي الْأُصُول والجدل الَّذِي للْإِمَام ابي عَمْرو عُثْمَان ابْن الْحَاجِب مِمَّا اخْتَصَرَهُ من تأليف السَّيْف الْآمِدِيّ ومعاقد قَوَاعِد العقائد مُخْتَصر الْقَوَاعِد الْمَذْكُورَة للنصير ابي عبد الله مُحَمَّد بن مُحَمَّد الطوسي وبغية الأصفياء فِي عصمَة الْأَنْبِيَاء وَطَرِيق السَّلامَة فِي تَحْقِيق الْإِمَامَة ورسوخ الْأَحْبَار فِي مَنْسُوخ الاخبار ورسوم التحديث فِي عُلُوم الحَدِيث ومعالم أصُول التحديث فِي اخْتِصَار كِتَابه هَذَا رسوم التحديث والإفصاح فِي مَرَاتِب الصِّحَاح ومواهب الوعي فِي مَنَاقِب الإِمَام الشَّافِعِي والإفهام فِي الْأَحْكَام فِي مَذْهَب الشَّافِعِي
وبدائع أفهام الْأَلْبَاب فِي نسخ الشَّرَائِع وَالْأَحْكَام والأسباب
اجازني اجازة عَامَّة بشروطها عِنْد أَهلهَا وَمِمَّا انشدنيه من نظمه
(لعمرك إِن الْمَرْء حَال وجوده ... خيال سرى فِي جنح ليل مُسلم)
(أَتَى غير مُخْتَار وعاش منغصا ... وَيخرج مِنْهَا كَارِهًا يتندم)
(فعف مشرع الدُّنْيَا الدنية واجتنب
نبيها الَّذين بالاكاذب حلم)
1 / 48