وعلى صدر الكلمات غفوت.
أطرق أطرق كي ينفتح الباب،
أجمع خشبي والأحطاب؛
لأمد الجسر إلى الأحباب
سدت في وجهي الأبواب،
تداعى الجسر وشاخ الحاطب والحطاب،
وافترس الكلمات كلاب،
دربهم كذاب الزفة والنصاب.
ظل الحلم يداعبني أنا وصحابي
أن نعدل قامة هذا الكون المقلوب بقلم وكتاب.
Unknown page