مصيدة ذباب العالم،
مسكن كل جريح،
مأوى كل كسيح،
ينفره مع الأحزان المرة والأفكار المرة،
في سجن الحرف،
إخوته الضمة والكسرة وحروف العطف.
ما يشفيني أن الكلمات بلا سيف.
ماذا أفعل بنسيج هاو في وجه الغلظة والعنف؟
هل يبقى إلا الصمت العاجز، إلا العزلة والخوف؟
عشب أحارب في معركة خاسرة بسلاح الوهم.
Unknown page