96

وزعم الفراء: أنارتفاعه على هذه القراءة على هذا الح د ب(أخفى)، وذلك

يفس د عندنا، كما ف سد أن يكون (زي د) فى قولنا: زي د ضرب، مرتفعا ب ضرب من

الجهات التي ذكرها أبو العباس في أماليه وكتبه

1) العرفان: إدارك الشيء بتفكر، وتدبر لأثره، فهو أخص من العلم، ويضاده الإنكار)

المسائل المشكلة 95

(/)

________________________________________

[ الأنعام: 109 ] قل إن ما الآيا ت عند اللهوما يشعركم : وسألت أبا بكر عن قوله

Unknown page