وزعم الفراء: أنارتفاعه على هذه القراءة على هذا الح د ب(أخفى)، وذلك
يفس د عندنا، كما ف سد أن يكون (زي د) فى قولنا: زي د ضرب، مرتفعا ب ضرب من
الجهات التي ذكرها أبو العباس في أماليه وكتبه
1) العرفان: إدارك الشيء بتفكر، وتدبر لأثره، فهو أخص من العلم، ويضاده الإنكار)
المسائل المشكلة 95
(/)
________________________________________
[ الأنعام: 109 ] قل إن ما الآيا ت عند اللهوما يشعركم : وسألت أبا بكر عن قوله
Unknown page