48وأسرعتُ نحوك لما دعوتَ ... كأني نوالك في سرعته ومثله شعر وجيه الدولة: أفدى الذي زارني بالسيف مشتملًا ... ولحظُ عينيه أمضى من مضاربهِ1 / 59CopyShareAsk AI