في مخدعها يا مولاي.
الخليفة :
علي بها.
ريطة :
سمعا يا مولاي (تهم بالذهاب).
الخليفة :
قفي! (تقف)
ألم تخبريها أني لم أعد أحتمل منها هذا الإباء ...
ريطة :
لقد والله نصحتها، وأبنت لها أنها عمياء عن الخير الذي بين يديها، فلم تنتصح، فذكرت لها أنك أهدرت دمها إذا هي لم تذعن لمشيئتك.
Unknown page