============================================================
سللنة المنعور على 2 وكيف بقوى على الزازال شملاء زلازلا تخشع الصه الصلاب لها أقام سبعا يرج الأرض فانصدعت عن متظر منه عين الشمس عوراء من الهضاب لها فى الأرض إرساء بحر من النار نجرى فوقه سفن كانها ديمة تنب مطلاء يرى لما شررا كالقصر طايشة رعبا ورعد مثل السعف أضواء يشق منها قلوب الصخر إن زفرت منها تكاتف فى الجو الدخان إلى آن عادت الشمس منه وهى وهماء فتوره الم بعد الضوء ليلاء قد أرت شنعة فى البدر لفحها ل الله قد ظهرت والناس أحياء فيالا معجزات عن رسو يشير الناظم إلى ما رواه البخارى فى صحيحه، عن النبى، صلى الله عليه وسلم، أته قال : " لا تقوم الساعة ، حتى تخرج نار من أرض الحجاز تضىء منبا أعناق الابل ببصرى" ، رواه فى أواخر كتاب "الفتن" فى باب خروج النار، انتهى 12 ذلك .
وقال الإمام أبو شامة (152 ب) : سيحان من امبحت مشينته جاريه فى الورى بقدار فى سنة آغرق العراق وقد أحرق أرض الحجاز بالنار وقوله فى المعنى: بعد ست من الثين وخمسين لذى أربع جرى فى العام نار أرض الحجاز مع حرق ال مجد معه تغريق دار السلام أخذ التتار بغداد فى أول عام من بعد ذاك وعام لم يعن أهلها ولاكفر أعوان عليهم يا شيعة الإسلام وانقضت دولة الخاافة متها صار مستععم بغير اعتعام ال ومن الحوادث فى هذه السنة، أن فى رابع شهر رمضان، وقعت إحدى المسلتين،
التى بارض المطرية ، التى يزعمون الناس أنها مسلتا فرعون ؛ فلما وقعت إحداهما، وجد 24 فى قلنسوتها ماثتى قنطار بحاس أسفر، ووجد فى داخل تلك القانسوة، عشرة الاف
Page 299