صدى لج قبل احتراق الشفاه
وما زال في غيهب العاطفة •••
ورانت على الأعين الوامقات
ظلال من القبلة النائية
تنادي بها رغبة في الشفاه
ويمنعها الشك والواشية
فترتج عن ضغطة في اليدين
جمعنا بها الدهر في ثانية ••• «شقيقة روحي ألا تذكرين»
نداء سيبقى يجوب السنين
وهمسا من الأنجم الحالمات
Unknown page